بازگشت

مكانته الاجتماعية


و تميز أبوهاشم بالاحترام و التعظيم عند كافة الأوساط الاجتماعية، فقد قال المترجمون له: «انه كان مقدما عند السلطان، و كان ورعا زاهدا ناسكا، عالما، عاملا، و لم يكن أحد في آل أبي طالب مثله في زمانه في علو النسب» [1] .

و من كان هذه صفاته فهو جدير بالاحترام و التقدير.


پاورقي

[1] الكني و الألقاب: 1: 176.