بازگشت

سعد بن عبدالله


القمي: عاصر الامام أبامحمد عليه السلام، و قال الشيخ: «لم أعلم أنه قد روي عنه» [1] .

قال النجاشي: «انه شيخ هذه الطائفة و فقيهها و وجهها، كان سمع من حديث العامة شيئا كثيرا، و سافر في طلب الحديث، لقي من وجوههم الحسن بن عرفة، و محمد بن عبدالملك الدقيقي، و أباحاتم الرازي و عباس الترقفي، و لقي مولانا أبامحمد عليه السلام، و صنف سعد كتبا كثيرة، وقع الينا منها: كتاب الرحمة، كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة، كتاب الحج، ذكر كتبا كثيرة ألفها سعد» [2] .

توفي سعد سنة (301 ه)، و قيل: سنة (299 ه) [3] .


پاورقي

[1] رجال الطوسي: 431 / 3.

[2] رجال النجاشي: 177 / 467.

[3] رجال النجاشي: 178 / 467.