في علمه بما يحب الرجل من تسمية ولده و كنيته و تأكيده عليه
(حدث هارون بن مسلم) قال: ولد لابني أحمد ابن، فكتبت الي أبي محمد، و ذلك بالعسكر اليوم الثاني من ولادته، أسأله أن يسميه و يكنيه.
و كان محبتي أن أسميه جعفرا و أكنيه بأبي عبدالله.
فوافاني رسوله في صبيحة اليوم السابع و معه كتاب: سمه جعفرا، و كنه بأبي عبدالله، و دعا لي [1] .
پاورقي
[1] كشف الغمة لابن أبي الفتح الأربلي ص 212 ج 3.