في دعائه لحمزة بالفرج و اخباره بموت ابن عمه
(حمزة بن محمد السروي) قال: أملقت و عزمت علي الخروج الي يحيي بن محمد ابن عمي بحران، و كتبت الي أبي محمد عليه السلام أسأله أن يدعو لي، فجاء الجواب: لا تبرح فان الله يكشف ما بك و ابن عمك قدمات، و كان كما قال، و وصلت الي تركته [1] .
پاورقي
[1] مناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب ج 4 ص 429.