في استجابة دعاءه و علمه بما يكون من سلامة المولود
(في كتاب الرجال للنجاشي) قال أبومحمد هارون بن موسي: قال «أبوعلي محمد بن همام»: كتب أبي الي أبي محمد عليه السلام يعرفه أنه ما صح لي حمل بولد، و يعرفه أن له حملا، و سأله أن يدعو له في تصحيحه و سلامته و أن يجعله ذكرا نجيبا من مواليهم.
[ صفحه 124]
فوقع عليه السلام علي رأس الرقعة بخطه بيده عليه السلام: قد فعل ذلك و صح الحمل ذكرا.
قال هارون بن موسي: أراني أبوعلي الرقعة و الخط، و كان محققا [1] .
پاورقي
[1] نفس المصدر ص 571.