بازگشت
صفته في لباسه
فيستفاد أنه كان يلبس الطيلسان و مما رواه الشيخ في كتاب الغيبة أنه كان يلبس الثياب البيض الناعمة و يلبس مسحا اسود خشنا علي جلده و يقول هذا الله و هذا لكم.
قوم لهم شرف العلياء من مضر
و المرء يؤخذ في تحديده النسب