قم
و من المناطق المهمة التي كانت تعد من المراكز الرئيسية، بل كانت تعد أكبر مركز للشيعة في عصره عليه السلام مدينة قم المقدسة، بل كانت و لا تزال طوال عصر الغيبة مركزا مطمئنا لنشر فقه أهل البيت عليهم السلام و حديثهم.
[ صفحه 226]
قال العلامة المظفر:
«و أصبحت - قم - في عهده و عهد أبيه عليهماالسلام من قبل، عاصمة كبري من عواصم العلم؛ الشيعية، و فيها من رواتهما مالا عد له، و من المؤلفين في الحديث و فنون العلم جم غفير» [1] .
پاورقي
[1] تاريخ الشيعة ص 62.