بازگشت

لولا القيمون لضاع الدين


قدمت هذه المدرسة العلمية الكبيرة في عصره عليه السلام، أكبر خدمة للجوامع الشيعية، حيث نشرت علوم أهل بيت العصمة و أحاديثهم و فضائلهم، حتي قيل فيهم: لو لا القميون لضاع الدين [1] و الحق هو كما قيل فيهم، لأننا اذا تصفحنا تاريخ ذلك العهد، لرأينا أن قم كانت من البلدان الآمنة لنشر احاديث أهل البيت و فضائلهم، في كل الآفاق.


پاورقي

[1] سفينة البحار ج 2، ص 446.