بازگشت

الشيخ الصدوق


و منهم: محمد بن علي بن الحسين بن موسي بن بابويه القمي، أبوجعفر نزيل الري، شيخنا و فقيهنا و وجه الطائفة بخراسان، و كان ورد بغداد سنة خمس و خمسين و ثلاثمائة، و سمع منه شيوخ الطائفة و هو حدث السن، و له كتب كثيرة منها كتاب التوحيد... و مات رضي الله عنه بالري سنة احدي و ثمانين و ثلاثمائة [1] .



[ صفحه 232]




پاورقي

[1] رجال النجاشي ص 276.