بازگشت

كتابه ايضا اليهم


و كتب عليه السلام اليهم أيضا، ما لفظه: نيتنا مستحكمة، و نفوسنا الي طيب آرائكم ساكنة و القرابة الواشجة بيننا و بينكم قوية، وصية أوصي بها اسلافنا و اسلافكم، و عهد عهد الي شبابنا و مشايخكم، فلم يزل علي كل جملة كاملة من الاعتقاد لما جمعنا الله من الحال القريبة و الرحم الماسة. يقول العالم - سلام الله عليه - اذ يقول: المؤمن أخو المؤمن لأمه و أبيه [1] .


پاورقي

[1] معادن الحكمة ج 2، ص 264، مناقب آل أبي طالب ج 4، ص 425.