بازگشت

ما ورد عنه في سورة الفتح


قوله تعالي: (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ و أَشِدَّآءُ عَلَي الْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَلهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَنًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَلةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطَْهُ و فََازَرَهُ و فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَي عَلَي سُوقِهِ ي يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّلِحَتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمَام): 48 / 29.

1 - العاملي الإصفهانيّ(ره):

وقد روي ابن مردويه عن الحسن بن عليّ(عليهم السلام) [1] ، أنّه قال في قوله تعالي:

(فَاسْتَوَي عَلَي سُوقِهِ ي):استوي الإسلام بسيف عليّ (عليه السلام). [2] .


پاورقي

[1] لمّا كان الحسن بن عليّ عليهماالسلام مشتركاً بين الإمام المجتبي والإمام العسكريّ صلوات اللّه عليهما، ولم نجد هنا قرينة علي تعيين أحدهما، أوردنا الحديث في موسوعة كلّ واحد من الإمامين عليهماالسلام.

[2] مقدّمة تفسير البرهان: 184، س 17. قطعة منه في (استواء الإسلام بسيف عليّ عليه السلام).