بازگشت

الحجاب


1 - الكفعميّ(ره): [حجاب] للعسكريّ(عليه السلام):

«اللّهمّ إنّي أشهد بحقيقة إيماني،...

(تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَي كُلِ ّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ - تُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ ّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ).



[ صفحه 223]



فأعزّني بعزّك واقهر قاهري ومن أرادني بشرّ بسطوتك واخبأني من أعدائي في سترك.

(صُمُ م بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَايَرْجِعُونَ).

(وَجَعَلْنَا مِن م بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَهُمْ فَهُمْ لَايُبْصِرُونَ).

بعزّة اللّه استجرنا، وبأسماء اللّه إيّاكم طردنا، وعليه توكّلنا، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوّة إلّا باللّه العليّ العظيم، والحمد للّه ربّ العالمين وصلّي اللّه علي سيّدنا محمّد وآله الطيّبين الطاهرين، و(حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ).

وهو (نِعْمَ الْمَوْلَي وَنِعْمَ النَّصِيرُ).

وما لنا ألاّ نتوكّل علي اللّه، وقد هدانا سبلنا، ولنصبرنّ علي ما آذيتمونا (وَعَلَي اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ).

(وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَي اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ و إِنَّ اللَّهَ بَلِغُ أَمْرِهِ ي قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِ ّ شَيْ ءٍ قَدْرًا). [1] .



[ صفحه 225]




پاورقي

[1] مصباح الكفعميّ: 295، س 9. يأتي الحديث بتمامه في رقم 641.