الي حجاج بن سفيان العبدي
1 - الراونديّ(ره): روي عن الحجّاج بن سفيان العبديّ، قال: خلّفت ابني بالبصرة عليلاً، وكتبت إلي أبي محمّد(عليه السلام) أسأله الدعاء لابني.
فكتب إليّ: رحم اللّه ابنك، إنّه كان مؤمناً.
ب قال الحجّاج: فورد عليّ كتاب من البصرة: أنّ ابني مات في ذلك اليوم الذي كتب إليّ أبو محمّد(عليه السلام) بموته.
وكان ابني شكّ في الإمامة للاختلاف الذي جري بين الشيعة. [1] .
پاورقي
[1] الخرائج والجرائح: 1 / 448، ح 34. عنه إثبات الهداة: 3 / 421، ح 75، بتفاوت يسير، ومدينة المعاجز: 7 / 626، ح 2610، بتفاوت يسير. كشف الغمّة: 2 / 422، س 6. عنه وعن الخرائج، البحار: 50 / 274، ح 44. إثبات الوصيّة: 250، س 23، باختصار. الصراط المستقيم: 2 / 208، ح 22، بتفاوت يسير. قطعة منه في (إخباره عليه السلام بالوقائع العامّة)، و(دعائه عليه السلام لابن الحجّاج بن سفيان العبديّ).