في علمه بموت الولد و ايمانه
(و عن الحجاج بن سفيان العبدي) قال: خلفت ابني بالبصرة عليلا، و كتبت الي أبي محمد عليه السلام أسأله الدعاء.
فكتب: رحم الله ابنك انه كان مؤمنا.
قال حجاج: فورد علي كتاب من البصرة أن ابني مات في اليوم الذي كتب الي أبومحمد بموته، وكان ابني شك في الامامة للاختلاف الذي جري بين الشيعة [1] .
[ صفحه 71]
پاورقي
[1] كشف الغمة لابن أبي الفتح الأربلي ص 218 ج 3.