في ابشاره عمر بن أبي مسلم بالفرج من جاره بموته سريعا
(قال عمر بن أبي مسلم): كان «سميع المسمعي» يؤذيني كثيرا، و يبلغني عنه ما أكره، و كان ملاصقا لداري، فكتبت الي أبي محمد عليه السلام أسأله الدعاء بالفرج منه.
فرجع الجواب: أبشر بالفرج سريعا، و أنت مالك داره.
فمات بعد شهر و اشتريت داره، فوصلتها بداري ببركته [1] .
پاورقي
[1] كشف الغمة لابن أبي الفتح الأربلي ص 218 ج 3.