بازگشت

النص علي إمامته عن أبيه، الإمام علي الهادي


1 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن بشّار بن أحمد، عن عبد الله بن محمّد الإصفهانيّ، قال: قال أبو الحسن (عليه السلام): صاحبكم بعدي الذي يصلّي عليّ.

قال: ولم نعرف أبا محمد (عليه السلام) قبل ذلك، قال: فخرج أبو محمّد، فصلّي عليه. [1] .



[ صفحه 170]



2 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن محمّد بن أحمد النهديّ، عن يحيي بن يسار القنبريّ قال: أوصي أبو الحسن (عليه السلام) إلي ابنه الحسن (عليه السلام) قبل مضيّه بأربعة أشهر، وأشهدني علي ذلك، وجماعة من الموالي. [2] .

3 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن موسي بن جعفر بن وهب، عن عليّ بن جعفر، قال: كنت حاضراً أبا الحسن (عليه السلام) لمّا توفّي ابنه محمّد.

فقال للحسن: يا بنيّ! أحدث للّه شكراً، فقد أحدث فيك أمراً. [3] .



[ صفحه 171]



4 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن إسحاق بن محمّد، عن محمّد بن يحيي بن درياب، قال: دخلت علي أبي الحسن (عليه السلام) بعد مضيّ أبي جعفر، فعزّيته عنه، وأبو محمد (عليه السلام) جالس، فبكي أبو محمد (عليه السلام)، فأقبل عليه أبو الحسن (عليه السلام) فقال [له]: إنّ الله تبارك وتعالي قد جعل فيك خلفاً منه، فاحمد الله. [4] .

5 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عمّن ذكره، عن محمّد بن أحمد العلويّ، عن داود بن القاسم، قال: سمعت أبا الحسن (عليه السلام) [5] ، يقول:



[ صفحه 172]



الخلف من بعدي الحسن، فكيف لكم بالخلف من بعد الخلف.... [6] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.



[ صفحه 173]



6 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن جعفر بن محمّد الكوفيّ، عن بشّار بن أحمد البصريّ، عن عليّ بن عمر النوفليّ، قال:

كنت مع أبي الحسن (عليه السلام) في صحن داره، فمرّ بنا محمّد ابنه، فقلت له: جعلت فداك! هذا صاحبنا بعدك؟ فقال: لا، صاحبكم بعدي الحسن (عليه السلام). [7] .

7 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن محمّد بن أحمد القلانسيّ، عن عليّ بن الحسين بن عمرو، عن عليّ بن مهزيار، قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام): إن كان كون - أعوذ بالله - فإلي من؟

قال: عهدي إلي الأكبر من ولدي. [8] .



[ صفحه 174]



8 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): عليّ بن محمّد، عن أبي محمّد الأسبارقينيّ، عن عليّ بن عمرو العطّار، قال: دخلت علي أبي الحسن العسكريّ (عليه السلام)، وأبو جعفر ابنه في الأحياء، وأنا أظنّ أنّه هو.

فقلت له: جعلت فداك! من أخصّ من ولدك؟

فقال: لا تخصّوا أحداً حتّي يخرج إليكم أمري.

قال: فكتبت إليه بعد: فيمن يكون هذا الأمر؟

قال: فكتب إليّ: في الكبير من ولدي.

قال: وكان أبو محمد (عليه السلام) أكبر من أبي جعفر. [9] .

9 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): الحسين بن محمّد، ن معلّي بن محمّد، عن أحمد بن محمّد بن عبد الله بن مروان الأنباريّ، قال: كنت حاضراً عند مضيّ أبي جعفر محمّد بن عليّ. فجاء أبو الحسن (عليه السلام)، فوضع له كرسيّ، فجلس عليه، وحوله أهل بيته، وأبو محمد (عليه السلام) قائم في ناحية.

فلمّا فرغ من أمر أبي جعفر، التفت إلي أبي محمد (عليه السلام) فقال: يا بنيّ! أحدث للّه



[ صفحه 175]



تبارك وتعالي شكراً، فقد أحدث فيك أمراً. [10] .

10 - محمّد بن يعقوب الكلينيّ (رحمه الله): محمّد بن يحيي وغيره، عن سعد ابن عبد الله، عن جماعة من بني هاشم، منهم الحسن بن الحسن الأفطس أنّهم حضروا - يوم توفّي محمّد بن عليّ بن محمّد - باب أبي الحسن يعزّونه، وقدبسط له في صحن داره والناس جلوس حوله، فقالوا: قدّرنا أن يكون حوله من آل أبي طالب وبني هاشم وقريش مائة وخمسون رجلاً سوي مواليه، وسائر الناس.

إذ نظر إلي الحسن بن عليّ قد جاء مشقوق الجيب حتّي قام عن يمينه، ونحن لانعرفه، فنظر إليه أبو الحسن (عليه السلام) بعد ساعة.



[ صفحه 176]



فقال: يا بنيّ! أحدث للّه عزّ وجلّ شكراً، فقد أحدث فيك أمراً.

فبكي الفتي، وحمد الله، واسترجع، وقال: الحمد للّه ربّ العالمين، وأنا أسأل الله تمام نعمه لنا فيك، وإنّا للّه وإنّا إليه راجعون.

فسألنا عنه؟ فقيل: هذا الحسن ابنه، وقدّرنا له في ذلك الوقت عشرين سنة أو أرجح، فيومئذ عرفناه، وعلمنا أنّه قد أشار إليه بالإمامة، وأقامه مقامه. [11] .

11 - الحضينيّ (رحمه الله): الحسين بن ثوابة وأبو عبد الله، الشيخ النازل عليه.... قالا لي: سئل أبو الحسن (عليه السلام) [12] من القائم بعده بالإمامة؟

فقال: أكبر ولدي، وكان أبو جعفر أكبر ولده، فقلت لهما: سبحان الله! ما أضلّ رأيكما، وأضلّ روايتكما، أليس ابنه أبوجعفر مات قبله، وإنّما سئل عن الإمام بعده، فقال: أكبر ولدي الذي بعدي، وكان أكبر ولده بعده أبا محمد (عليه السلام). [13] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.



[ صفحه 177]



12 - الحضينيّ (رحمه الله): وقد روينا عن أبي محمّد عبد الله بن سنان بن أحمد، وعليّ بن أحمد النوفليّ، قال: كنّا مع سيّدنا أبي الحسن (عليه السلام) بالعسكر في داره، فمرّ به ابنه أبو جعفر، فقلنا له: يا سيّدنا! هذا صاحبنا بعدك؟

فقال: لا، فقلنا له: ومن هو؟

فقال: ابني أبو محمّد الحسن.... [14] والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

13 - المسعوديّ (رحمه الله): عبد الله بن جعفر الحميريّ، عن عليّ بن مهزيار، قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام) وقد نصّ علي أبي محمد (عليه السلام): يا سيّدي! أيجوز أن يكون الإمام ابن سبع سنين؟

قال (عليه السلام): نعم! وابن خمس سنين. [15] .

14 - المسعوديّ (رحمه الله): وحدّثنا الحميريّ، عن محمّد بن أحمد بن يحيي، عن محمّد بن عيسي، بإسناده عن أبي الحسن (عليه السلام)، قال:

أبو محمّد ابني الخلف من بعديّ. [16] .

15 - المسعوديّ (رحمه الله): وحدّثني الحميريّ بهذا الإسناد عن عليّ بن مهزيار قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام): إنّي كنت سألت أباك عن الإمامة بعده فنصّ عليك، ففي من الإمامة بعدك؟

فقال: إلي أكبر ولدي، ونصّ علي أبي محمد (عليه السلام).... [17] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.



[ صفحه 178]



16 - المسعوديّ (رحمه الله):... هارون بن مسلم، قال: كتبت إلي أبي محمد (عليه السلام) بعد مضيّ أبي الحسن (عليه السلام) أنا وجماعة نسأله عن وصيّ أبيه؟

فكتب (عليه السلام): قد فهمت ما ذكرتم، وإن كنتم إلي هذا الوقت في شكّ، فإنّها المصيبة العظمي، أنا وصيّه وصاحبكم بعده (عليه السلام) بمشافهة من الماضي.... [18] .

17 - المسعوديّ (رحمه الله): وحدّثنا جماعة كلّ واحد منهم يحكي: أنّه دخل الدار، وقد اجتمع فيها جملة بني هاشم، من الطالبيّين والعبّاسيّين، واجتمع خلق من الشيعة، ولم يكن ظهر عندهم أمر أبي محمد (عليه السلام)، ولا عرف خبره إلّاالثقات الذين نصّ أبو الحسن (عليه السلام) عندهم عليه.... [19] .

18 - الشيخ الصدوق (رحمه الله):... عن عبد العظيم بن عبد الله الحسنيّ، قال: دخلت علي سيّدي عليّ بن محمّد بن عليّ بن موسي بن جعفر بن محمّد ابن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام....

فقلت له: يا ابن رسول الله! إنّي أُريد أن أعرض عليك ديني... وأنّ محمّداً عبده ورسوله... والخليفة ووليّ الأمر من بعده أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب... ثمّ أنت يا مولاي!...

فقال (عليه السلام): ومن بعدي الحسن ابني...، يا أبا القاسم! هذا والله! دين الله، الذي ارتضاه لعباده.... [20] والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.



[ صفحه 179]



19 - الشيخ الصدوق (رحمه الله): حدّثنا أحمد بن زياد بن جعفر (رضي الله عنه)، قال: حدّثنا عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن عليّ بن صدقة، عن عليّ بن عبدالغفّار، قال: لمّا مات أبو جعفر الثاني (عليه السلام) كتبت الشيعة إلي أبي الحسن صاحب العسكر (عليه السلام) يسألونه عن الأمر.

فكتب (عليه السلام): الأمر لي مادمت حيّاً، فإذا نزلت بي مقادير الله عزّ وجلّ آتاكم الله الخلف منّي، وأنّي لكم بالخلف بعد الخلف. [21] .

20 - الشيخ الصدوق (رحمه الله): حدّثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمدانيّ (رضي الله عنه)، قال: حدّثنا عليّ بن إبراهيم، قال: حدّثنا عبد الله بن أحمد



[ صفحه 180]



الموصليّ، قال: حدّثنا الصقر بن أبي دلف، قال: سمعت عليّ بن محمّد بن عليّ الرضا: يقول: إنّ الإمام بعدي الحسن ابني، وبعد الحسن ابنه، القائم الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً. [22] .

21 - الشيخ الطوسيّ (رحمه الله): سعد بن عبد الله، عن هارون بن مسلم ابن سعدان، عن أحمد بن محمّد بن رجاء صاحب الترك، قال:

قال أبو الحسن (عليه السلام): الحسن (عليه السلام) ابني القائم من بعدي. [23] .

22 - الشيخ الطوسيّ (رحمه الله): سعد بن عبد الله، عن أحمد بن عيسي العلويّ من ولد عليّ بن جعفر، قال: دخلت علي أبي الحسن (عليه السلام) بصريا [24] فسلّمنا عليه، فإذا نحن بأبي جعفر وأبي محمّد قد دخلا، فقمنا إلي أبي جعفر، لنسلّم عليه، فقال أبو الحسن (عليه السلام): ليس هذا صاحبكم، عليكم بصاحبكم،



[ صفحه 181]



وأشار إلي أبي محمد (عليه السلام). [25] .


پاورقي

[1] الكافي: 1 / 326، ح 3. عنه الوافي: 2 / 386، ح 870، وحلية الأبرار: 5 / 125، ح 3، وإثبات الهداة: 3 / 391، ح 3، بتفاوت يسير.

الصراط المستقيم: 2 / 169، س 8، عن عبد الله بن أحمد الإصفهانيّ، بتفاوت يسير.

الإرشاد للمفيد: 335، س 19، بتفاوت.

إعلام الوري: 2 / 133، س 10. عنه وعن الإرشاد، البحار: 50 / 243، ح 14.

كشف الغمّة: 2 / 405، س 2، بتفاوت يسير.

المناقب لابن شهر آشوب: 4 / 422، س 25، بتفاوت يسير.

روضة الواعظين: 271، س 23، مرسلاً، وبتفاوت يسير.

قطعة منه في (صلاته علي جنازة أبيه (عليهما السلام)).

[2] الكافي: 1 / 325، ح 1. عنه حلية الأبرار: 5 / 125، ح 1، والوافي: 2 / 386، ح 868.

إعلام الوري: 2 / 136، س 3، بتفاوت يسير.

الإرشاد للمفيد: 335، س 10، بتفاوت في السند والمتن.

الغيبة للطوسيّ: 200، ح 166، بتفاوت في السند والمتن. عنه وعن الكافي، إثبات الهداة: 3 / 391، ح 1. وعنه وعن الإرشاد والإعلام، البحار: 50 / 246، ح 12.

كشف الغمّة: 2 / 404، س 19، بتفاوت يسير.

المستجاد من كتاب الإرشاد: 244، س 5، بتفاوت في السند والمتن.

الفصول المهمّة لابن الصبّاغ: 284، س 10، بتفاوت يسير. عنه إثبات الهداة: 3 / 398، س 6، وإحقاق الحقّ: 12 / 464، س 5.

الصراط المستقيم: 2 / 169، س 15، بتفاوت في السند والمتن.

[3] الكافي: 1 / 326، ح 4. عنه حلية الأبرار: 5 / 126، ح 4، بتفاوت يسير، والوافي: 2 / 387، ح 871، وإثبات الهداة: 3 / 391، ح 4.

الإرشاد للمفيد: 335، س 22.

الصراط المستقيم: 2 / 170، س 1.

إعلام الوري: 2 / 133، س 14.

عنه وعن الإرشاد، البحار: 50 / 244، ح 15.

كشف الغمّة: 2 / 405، س 5.

[4] الكافي: 1 / 327، ح 9. عنه حلية الأبرار: 5 / 128، ح 9، والوافي: 2 / 389، ح 875، وإثبات الهداة: 3 / 392، ح 7.

الإرشاد للمفيد: 337، س 4، بتفاوت يسير.

عنه البحار: 50 / 246، ح 20.

كشف الغمّة: 2 / 406، س 2.

روضة الواعظين: 271، س 20، بتفاوت يسير.

قطعة منه في بكاؤه (عليه السلام) علي أخيه.

[5] قد جاء في إكمال الدين: 381، أبا الحسن صاحب العسكر، بدل «أبا الحسن»، وجاء في 648، من الإكمال، وفي الإمامة والتبصرة: أبا الحسن العسكريّ، وفي روضة الواعظين: عليّ بن محمّد.

[6] الكافي: 1 / 328، ح 13، و332، ح 1، وفيه: سمعت أبا الحسن العسكريّ (عليه السلام)....

عنه حلية الأبرار: 5 / 130، ح 13، وإثبات الهداة: 3 / 392، ح 11 و440، ح 6، والوافي: 2 / 403، ح 903.

إكمال الدين وإتمام النعمة: 381، ح 5، و648، ح 4.

عنه وعن الكافي، وسائل الشيعة: 16 / 239، ح 21458، وحلية الأبرار: 5 / 132، ح 15.

الإرشاد للمفيد: 338، س 1 و349، س 20.

الصراط المستقيم: 2 / 170، س 10.

إعلام الوري: 2 / 136، س 7، بتفاوت.

عنه وعن الغيبة، مدينة المعاجز: 7 / 509، ح 2504.

الغيبة للطوسيّ: 202، ح 169. عنه مستدرك الوسائل: 12 / 281، ح 14097.

روضة الواعظين: 287، س 16. عنه وعن الغيبة والإعلام والإرشاد، البحار: 50 / 240، ح 5، وإثبات الهداة: 3 / 393، ح 15، وأعيان الشيعة: 2 / 57، س 5.

علل الشرايع: 1 / 245، ح 5. عنه وعن الإكمال، إثبات الهداة: 3 / 490، ح 229.

المستجاد من كتاب الإرشاد: 259، س 14.

كفاية الأثر: 284، س 11. عنه الصراط المستقيم: 2 / 231، س 6. وعنه وعن الغيبة والإكمال، البحار: 51 / 31، ح 2، و158، ح 1، وإثبات الهداة: 3 / 395ح 24.

الهداية الكبري: 360، س 16.

الإمامة والتبصرة: 118، ح 112.

إثبات الوصيّة: 245، س 11، و264، س 12. عنه مستدرك الوسائل: 12 / 284، ح 14101.

كشف الغمّة: 2 / 406، س 19، و449، س 10.

عيون المعجزات: 144، س 5، وفيه: سمعت أبا الحسن عليّ بن محمّد عليهما السلام....

تقريب المعارف: 184، س 8، و191، س 17.

[7] الكافي: 1 / 325، ح 2. عنه حلية الأبرار: 5 / 125، ح 2، وإثبات الهداة: 3 / 391، ح 2، والوافي: 2 / 386، ح 869.

الصراط المستقيم: 2 / 169، س 6، بتفاوت في السند والمتن.

الإرشاد للمفيد: 335، س 15، بتفاوت في السند والمتن.

إعلام الوري: 2 / 133، س 5، بتفاوت يسير. عنه وعن الإرشاد، البحار: 50 / 243، ح 13.

كشف الغمّة: 2 / 404، س 22، و422، س 4. عنه حلية الأبرار: 5 / 134، ح 19، والبحار: 50 / 289، ح 63.

الغيبة للطوسيّ: 198، ح 163، بتفاوت في السند والمتن. عنه إثبات الهداة: 3 / 394، ح 19، والبحار: 50 / 242، ح 8.

المستجاد من كتاب الإرشاد: 244، س 10، بتفاوت في السند والمتن.

إثبات الوصيّة: 245، س 23، بتفاوت في السند والمتن.

[8] الكافي: 1 / 326، ح 6. عنه الوافي: 2 / 390، ح 879، وحلية الأبرار: 5 / 126، ح 6، وإثبات الهداة: 3 / 392، ح 5.

إعلام الوري: 2 / 134، س 7.

الإرشاد للمفيد: 336، س 9. عنه وعن الإعلام، البحار: 50 / 244، ح 16.

الصراط المستقيم: 2 / 170، س 5، باختصار.

كشف الغمّة: 2 / 405، س 11، مرسلاً، وبتفاوت في المتن.

روضة الواعظين: 271، س 19، بتفاوت يسير.

المستجاد من كتاب الإرشاد: 245، س 1، بتفاوت يسير.

[9] الكافي: 1 / 326، ح 7. عنه حلية الأبرار: 5 / 127، ح 7، وإثبات الهداة: 3 / 392، ح 6، والوافي: 2 / 390، ح 878.

إعلام الوري: 2 / 134، س 11، بتفاوت في السند والمتن.

الإرشاد للمفيد: 336، س 13، بتفاوت في السند والمتن. عنه وعن الإعلام، البحار: 50 / 244، ح 17.

كشف الغمّة: 2 / 405، س 13، بتفاوت.

[10] الكافي: 1 / 326، ح 5. عنه حلية الأبرار: 5 / 126، ح 5، والوافي: 2 / 387، ح 872، وإثبات الهداة: 3 / 392، ح 12، قطعة منه.

إعلام الوري: 2 / 134، س 1.

الإرشاد للمفيد: 336، س 3.

بصائر الدرجات: الجزء العاشر: 492، ح 13، وفيه: حدّثنا الحسن بن محمّد، عن المعلّي ابن محمّد، عن أحمد بن محمّد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسين، عن عليّ بن عبد الله ابن مروان الأنباريّ، قال: كنت...، بتفاوت. عنه إثبات الهداة: 3 / 393، س 2، بتفاوت. وعنه وعن الإعلام والإرشاد، البحار: 50 / 240، ح 6، بتفاوت يسير.

كشف الغمّة: 2 / 405، س 7، باختصار.

الغيبة للطوسيّ: 203، ح 170، وفيه: روي محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن ابن أبي الصهبان، قال:...، بتفاوت يسير.

عنه إثبات الهداة: 3 / 395، ح 23، والبحار: 50 / 243، ح 12.

إثبات الوصيّة: 244، س 24، وفيه: عن الحميريّ، عن أحمد بن الحسن، عن محمّد بن الحصيبيّ، قال: كنت...، بتفاوت يسير.

قطعة منه في (حالته (عليه السلام) في عزائه عند موت أخيه).

[11] الكافي: 1 / 326، ح 8. عنه حلية الأبرار: 5 / 127، ح 8، وإثبات الهداة: 3 / 393، ح 13، باختصار، والوافي: 2 / 387، ح 873.

الإرشاد للمفيد: 336، س 18، بتفاوت في السند والمتن.

إعلام الوري: 2 / 135، س 1، بتفاوت في السند والمتن. عنه وعن الإرشاد، البحار: 50 / 245، ح 18.

كشف الغمّة: 2 / 405، س 17، بتفاوت يسير.

المستجاد من كتاب الإرشاد: 245، س 4، بتفاوت في السند والمتن.

إثبات الوصيّة: 245، س 3، بتفاوت في السند والمتن.

المناقب لابن شهر آشوب: 4 / 423، س 2، بتفاوت.

قطعة منه في (بكاؤه (عليه السلام) علي أخيه)، و (شقّ ثيابه (عليه السلام) في مصيبته أخيه محمّد)، و (حمده واسترجاعه (عليه السلام) علي أخيه).

[12] في المصدر: أبا الحسن (عليه السلام)، وهو غير صحيح.

[13] الهداية الكبري: 385، س 11.

[14] الهداية الكبري: 386، س 12.

[15] إثبات الوصيّة: 263، س 20.

عنه إثبات الهداة: 3 / 579، ح 754.

[16] إثبات الوصيّة: 244، س 17. عنه إثبات الهداة: 3 / 396، ح 28.

[17] إثبات الوصيّة: 244، س 19.

عيون المعجزات: 137، س 9. عنه حلية الأبرار: 5 / 74، ح 6، وإثبات الهداة: 3 / 396، ح 27.

[18] إثبات الوصيّة: 246، س 10.

يأتي الحديث بتمامه في ج 3، رقم 826.

[19] إثبات الوصيّة: 243، س 1.

يأتي الحديث بتمامه في ج 2، رقم: 445.

[20] التوحيد: 81، ح 37. عنه البحار: 3 / 268، ح 3، ونور الثقلين: 4 / 566، ح 37.

مستدرك الوسائل: 12 / 280، ح 14094، عن الغيبة لفضل بن شاذان.

كفاية الأثر: 282، س 5. عنه البحار: 36 / 412، ح 2، واثبات الهداة: 3 / 393، ح 14.

إكمال الدين وإتمام النعمة: 379، ح 1. عنه حلية الأبرار: 5 / 131، ح 14، والبحار: 66 / 1، ح 1.

روضة الواعظين: 39، س 21.

صفات الشيعة: 48، ح 68. عنه وعن الكفاية، مستدرك الوسائل: 12 / 283، ح 14100.

وعنه وعن الأمالي والإكمال والتوحيد، وروضة الواعظين، وكفاية الأثر، إثبات الهداة: 1 / 542، ح 354.

إعلام الوري: 2 / 244، س 5.

الأمالي للصدوق: 278، ح 24.

كشف الغمّة: 2 / 525، س 6.

الأنوار البهيّة: 346، س 7.

إثبات الهداة: 3 / 479، ح 176.

[21] إكمال الدين وإتمام النعمة: 382، ح 8. عنه البحار: 51 / 160، ح 5.

حلية الأبرار: 5 / 133، ح 17، وإثبات الهداة: 3 / 394، ح 16.

إعلام الوري: 2 / 247، س 6.

[22] إكمال الدين وإتمام النعمة: 383، ح 10. عنه حلية الأبرار: 5 / 132، ح 16، والبحار: 50 / 239، ح 4، بتفاوت يسير، وإثبات الهداة: 3 / 394، ح 17.

كفاية الأثر: 288، س 2. عنه إثبات الهداة: 3 / 395، ح 25، قطعة منه.

إعلام الوري: 2 / 247، س 2، مرسلاً، وبتفاوت يسير.

الإمامة والتبصرة: 2، س 15، مرسلاً وباختصار.

الصراط المستقيم: 2 / 231، س 9، قطعة منه.

[23] الغيبة: 199، ح 164.

عنه إثبات الهداة: 3 / 394، ح 20، بتفاوت في السند والمتن، والبحار: 50، 242، ح 9، بتفاوت في السند.

إثبات الوصيّة: 246، س 16، بتفاوت.

[24] هي قرية أسّسها موسي بن جعفر (عليهما السلام) علي ثلاثة أميال من المدينة، راجع: المناقب لابن شهر آشوب: 4 / 382، س 20.

[25] الغيبة: 199، ح 165.

عنه إثبات الهداة: 3 / 394، ح 12، والبحار: 50 / 242، ح 10.