بازگشت

النص عليه وثمرة الأخذ بولايته


1 - الشيخ الطوسيّ (رحمه الله):... أبو الحسن عليّ بن محمّد العسكريّ (عليهما السلام)... قال رسول الله (صلي الله عليه واله وسلم): من سرّه أن يلقي الله عزّ وجلّ آمناً مطهّراً لايحزنه الفزع الأكبر فليتولّك وليتولّ... الحسن [العسكريّ (عليه السلام)].... [1] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

2 - شاذان بن جبرئيل: بالإسناد يرفعه إلي عليّ بن موسي الرضا (عليهما السلام) يرفعه إلي النسب الطاهر الزكيّ، إلي سيّد الشهداء الحسين بن عليّ:، قال: قال لي أبي: قال لي أخي رسول الله (صلي الله عليه واله وسلم): من سرّه أن يلقي الله تعالي (مقبلاً عليه غير معرض عنه فليوال عليّاً)...، ومن أحبّ أن يلقي الله، وهو من الفائزين، فليوال الحسن العسكريّ (عليه السلام)... فهؤلاء مصابيح الدجي، وأئمّة الهدي، وأعلام التقي، فمن أحبّهم وتولّاهم كنت ضامناً له علي الله الجنّة. [2] والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.



[ صفحه 198]



3 - العلّامة المجلسيّ (رحمه الله): كتاب صفوة الأخبار، عن إبراهيم بن محمّد النوفليّ، عن أبيه وكان خادماً لأبي الحسن الرضا (عليه السلام) أنّه قال: حدّثني العبدالصالح الكاظم موسي بن جعفر، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين، قال: حدّثني أخي وحبيبي رسول الله (صلي الله عليه واله وسلم) قال: من سرّه أن يلقي الله وهو راض عنه، فليتوال ابنك الحسن... ومن أحبّ أن يلقي الله عزّ وجلّ وهو من الفائزين فليتوال الحسن بن عليّ العسكريّ (عليه السلام)... هؤلاء أئمّة الهدي، وأعلام التقي، من أحبّهم وتولّاهم، كنت ضامناً له علي الله عزّ وجلّ الجنّة.... [3] .

والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.


پاورقي

[1] الغيبة: 136، ح 100. عنه البحار: 36 / 258، ح 77، وإثبات الهداة: 1 / 547، ح 372، بتفاوت يسير.

المناقب لابن شهر آشوب: 1 / 293، س 7. عنه إثبات الهداة: 1 / 729، ح 242، بتفاوت يسير.

الصراط المستقيم: 2 / 151، س 12. عنه إثبات الهداة: 1 / 722، ح 212.

[2] الفضائل لشاذان بن جبرئيل: 485، ح 205. عنه وعن الروضة، البحار: 36 / 296، ح 125، وإثبات الهداة: 1 / 722، ح 212.

الغيبة للطوسيّ: 136، ح 100، بتفاوت. عنه البحار: 36 / 258، ح 77، وإثبات الهداة: 1 / 547، ح 372.

المناقب لابن شهرآشوب: 1 / 293، س 7، نحو ما في الغيبة.

الصراط المستقيم: 2 / 148، س 6، بتفاوت يسير.

إثبات الهداة: 1 / 524 ح 280، عن كتاب الروضة في الفضائل المنسوب إلي ابن بابويه بتفاوت يسير.

[3] البحار:27 / 107، ح 80.